شدد إمام مسجد الشطابي في المدينة المنورة الشيح سعد العوفي، على أهمية أن يكون الإمام قدوة في حضوره للمسجد، وأن يراعي في صلاته جميع المصلين من الكبار والمرضى عند القراءة بما يسهل عليهم الصلاة، اقتداء بالرسول الكريم عليه الصلاة والسلام.
وأكد على ضرورة أن يكون الإمام قريبا من المصلين وأن يتشاور معهم في أحوالهم واحتياجات المسجد، لافتا إلى أنه تم عمل جروب على الواتس للمصلين لمعرفة المناسبات الاجتماعية ومشاركة أهالى الحي في أفراحهم وأحزانهم، وقال العوفي، إن نظافة المسجد وتطييبه بالروائح الجميلة أمر مهم لجذب المصلين.
وأضاف، أنه تم مؤخرا عمل شاشات مربوطة في الكومبيوتر تشمل توجيهات خاصة بالمصلين في المسجد والأدعية النبوية والتذكير في المناسبات الخاصة، إلى جانب رسائل نصية عبر الجوال عن حلقات التحفيظ. واعتبر أنه من الأهمية مراعاة أحوال المصلين في خطبة الجمعة والتي تم اختصارها إلى (7) دقائق، وهو ما كان محل ثناء من المصلين على اختصار الخطبة.
وأفاد العوفي، أن المسجد وضع برنامجا قبل رمضان استعدادا للشهر الفضيل باستقطاب الأصوات الجميلة في صلاة التراويح وعمل مائدة إفطار للمصلين، مشيرا إلى أنه جرى تخصيص أسهم للمشاركة في فعل الخير في رمضان، وسيتم تخصيص اليوم الأول في العيد لاجتماع أهالي الحي في المسجد بعد صلاة العشاء مباشرة وتقديم وجبة عشاء.
وأفاد أن تم إعداد برامج جذب لصغار السن منها برنامج تكريم الأطفال الصغار (فارس الفجر) وتشجيعهم على رفع الأذان وإمامة المسجد من فترة إلى أخرى، وتكريم وتقدير كبار السن عبر برنامج (ريحانة المسجد). وبين أن المسجد يستضيف بعض العلماء والمشايخ بهدف إقامة ندوات دينية بالتنسيق مع إدارة الأوقاف والمساجد، وتوسيع نطاق حلقة المصلين للنساء بعد الإقبال الكبير على صلاة التروايح.
وأكد إمام مسجد الشطابي، على ضرورة أن يندمج إمام المسجد مع أهالي الحي ويكون قريبا منهم وحلقة وصل لمعرفة أحوال الأهالي، وأن يكون هناك تكافل اجتماعي وتقارب بين الجميع، معتبرا أن الإمام لديه مهام اجتماعية خلاف عمله الأساسي في إمامة المسجد منها الاقتراب من الأهالي والاستماع اليهم ومناقشة احتياجاتهم ومطالبهم وتكوين مجلس يشرف على مطالب الأهالي في توفير النواحي الخدمية للحي.
وأكد على ضرورة أن يكون الإمام قريبا من المصلين وأن يتشاور معهم في أحوالهم واحتياجات المسجد، لافتا إلى أنه تم عمل جروب على الواتس للمصلين لمعرفة المناسبات الاجتماعية ومشاركة أهالى الحي في أفراحهم وأحزانهم، وقال العوفي، إن نظافة المسجد وتطييبه بالروائح الجميلة أمر مهم لجذب المصلين.
وأضاف، أنه تم مؤخرا عمل شاشات مربوطة في الكومبيوتر تشمل توجيهات خاصة بالمصلين في المسجد والأدعية النبوية والتذكير في المناسبات الخاصة، إلى جانب رسائل نصية عبر الجوال عن حلقات التحفيظ. واعتبر أنه من الأهمية مراعاة أحوال المصلين في خطبة الجمعة والتي تم اختصارها إلى (7) دقائق، وهو ما كان محل ثناء من المصلين على اختصار الخطبة.
وأفاد العوفي، أن المسجد وضع برنامجا قبل رمضان استعدادا للشهر الفضيل باستقطاب الأصوات الجميلة في صلاة التراويح وعمل مائدة إفطار للمصلين، مشيرا إلى أنه جرى تخصيص أسهم للمشاركة في فعل الخير في رمضان، وسيتم تخصيص اليوم الأول في العيد لاجتماع أهالي الحي في المسجد بعد صلاة العشاء مباشرة وتقديم وجبة عشاء.
وأفاد أن تم إعداد برامج جذب لصغار السن منها برنامج تكريم الأطفال الصغار (فارس الفجر) وتشجيعهم على رفع الأذان وإمامة المسجد من فترة إلى أخرى، وتكريم وتقدير كبار السن عبر برنامج (ريحانة المسجد). وبين أن المسجد يستضيف بعض العلماء والمشايخ بهدف إقامة ندوات دينية بالتنسيق مع إدارة الأوقاف والمساجد، وتوسيع نطاق حلقة المصلين للنساء بعد الإقبال الكبير على صلاة التروايح.
وأكد إمام مسجد الشطابي، على ضرورة أن يندمج إمام المسجد مع أهالي الحي ويكون قريبا منهم وحلقة وصل لمعرفة أحوال الأهالي، وأن يكون هناك تكافل اجتماعي وتقارب بين الجميع، معتبرا أن الإمام لديه مهام اجتماعية خلاف عمله الأساسي في إمامة المسجد منها الاقتراب من الأهالي والاستماع اليهم ومناقشة احتياجاتهم ومطالبهم وتكوين مجلس يشرف على مطالب الأهالي في توفير النواحي الخدمية للحي.